الأربعاء، 11 مايو 2016

اوضاع جنسية مختلفة لتعميق مشاعر المتعة فى ممارسة الحب


مثلما يسعد الرجل فى ممارسة الحب مع زوجته يحبها فانه يكون اكثر سعادة اذا شعر ان زوجته تتجاوب معه لانها تحبه وتشعره بانه هو الاخر مرغوب وعلى الزوجة ان تأخذ فى الاعتبار ان المعاشرة وسيلة للاعراب عن الحب والعواطف
الحارة وليست فقط عملا جنسيا.

وعلى الزوجة ايضا ان تعرف بان ممارسة الحب مع الزوج تجربه لذيذة يتم فيها تبادل المتعة من خلال الاخذ والعطاء.

احدى الزوجات بعثت برسالة تقول فيها ان زوجها يشعر بالغضب اثناء ممارسة الجنس معها فهى ترقد تحته دون ان تعمل شيئا - مجرد رقاد ثابت لاحركة فيه وتقول الزوجة انها تريد امتاع زوجها واشباعه الا انها لاتحب تغيير الوضع كأن تمتطي زوجها ( اي تكون هى فوقه ) او تسمح له ان يضاجعها وهو تستند الى رجليها وذراعيها وظهرها لاعلي فيما يأتيها زوجها من الخلف ( وهي
الطريقة التى تتبعها الحيونات ).

واضافت الزوجة فى رسالتها قائلة انها بدأت تكره جسمها ، وتشعر بالخوق من نظر زوجها اليها اثناء ممارسة الحب وطلبت ايجاد حل لمشكلتها.

يقول خبراء العلاقات الزوجية ان على الزوجة ان تتجاوب مع زوجها ولاتقوم فقط بدور الدمية الجنسية التى تعمل بنفخ الهواء.

هذا الدور السلبى يثير قلق الزوج فغياب النشاط مع الحركة الدالة على الاستجابه والتفاعل اثناء اللقاء مع الزوج يجعله يشعر وكأن زوجتة لاترغب ولا تشتاق اليه.

ان الزوج يحب زوجتة الشاكية ويريد ان يعرب عن هذا الحب بالتقارب الجنسى والتواصل معها ولما كان الزوج مستمرا فى المعاشرة فان ذلك يعني انه منج** الى زوجتة وانها تثيره وتج**ه اليها الا انه حريص علىاسعادها وامتاعها والا لما شعر بالغضب لعدم استجابتها.

انه يريد ان يشعر بانه مرغوب من زوجتة واذا كانت الزوجة الشاكية تريد حقا امتاع زوجها فان عليها ان تترك العنان لنفسها وتستجيب لمداعباتة وتشاركه ممارسة الحب بطريقة ايجابية ولتحقيق ذلك عليها ان تغير طريقتها الجامدة وان تجرب اشياء جديدة وتطرق مجالات اخري للمتعة والمغامرة الحسية.

واذا كان امتطاء زوجها حركة غير مقبوله من جانبها فان عليها ان تجرب اوضاعا اخري فبإمكانها ان تضطجع على جانبها بطريقة موازية لزوجها جنبا الى جنب او الاضطجاع على حافه السرير فيما يإتيها زوجها للايلاج من الامام وهو واقف على قدمية مع الانحناء فوق زوجتة كما يمكن للزوجة تنويع الاوضاع اثناء جلوسها على كرسى كبير.

ان التزام الزوجة بذلك الوضع الوحيد الذي لا يتغير وهو ان تستلقى على ظهرها وزوجها اعلاها وتظل جامدة على هذا النحو - يقلل من فرص المتعة الوصول الى الذروة لهذا ينبغي ان تستغل اعجاب زوجها بجسمها ورغبته فيها فى تطوير حركاتها واكتساب مزيد من الثقة بجسمها ونفسها كما يمكن للزوجة ان تستعرض جسمها بالطريقة التى تثيير الزوج كأنها تكشف فخديها وتحرك وركيها وتستغل شفتيها وتستعمل يديها وتنطلق فى عالم المتعة والمحبة والسعادة والتجاوب الكامل مع الزوج


 العميق:

هذا الوضع يهيء الجماع بطريقة مثيرة المراة تضع ركبتيها في مواجهة صدرها في حين تكون ساقاها فوق كتف الرجل باءمكان الرجل الوصل الى نقطة عميقه جدا من هذا الجماع


الخلفي الامامي:

في هذا الوضع يستلقي الرجل على ظهره رافعا ركبتية في حين تكون المراة فوقه سانده صدرها على ركبتية ووجهها عكس اتجاهه

طريقة الفارسة طريقة تعشقها كل الزوجات.. طريق تجعل الزوجة هي المسيطره والمتحكمه والمتمتعه وهي بان يستلقي الزوج على ظهره وتأتي الزوجة وتركب فوقه مثل الخيال الذي يمتطي الفرس وتضع يديها او على صدر الزوج او تضعهمها على نهديها لمزيد من الاثاره كما ان الزوج يستطيع ان يداعبها باثارة نهديها كما انها تستطيع ان تنثني لمبادلته القبلات ..

الطريقه العالمية العادية:

وهذه الطريقه وهي الاكثر انتشارا في العالم بحيث تستلقي الزوجة على ظهرها مع فتح ساقيها ومن ثم يأتي الزوج فوقها وتلف ساقيها خلفه او تفتحهما بحيث يكون الصدر على الصدر والوجهان متقابلان لتبادل القبلات وتكون اكثر متعه ومداعبه حتى باليد بلمس النهدين وغيرهما ..

طريقة الجماع العميق :
وهذه الطريقة تجعل الجماع مثيرا للطرفين وهو أن تستلقى الزوجة على ظهرها وقد شبكت يديها على رأسها وقد ألصقت فخذيها بصدرها بينما الساقين فوق كتف الزوج .. وهنا يمكن للزوج ان يصل الى نقطة عميقه جدا في الجماع علما ان هذه الطريقة لا تنفع الا للزوجة الرشيقة المرنه اما الحامل او البدينة لا يمكن لها ذلك بشكل سليم..

طريقة وجها لوجه:
وهذه الطريقة تكون بجلوس الزوجة على طرف السرير او على كرسي والاهم ان لا يكون مرتفعا عن وسط الزوج .. وتكون بالمقابله وجها لوجه بفتح الساقين ويمكن ان تثنيهما الزوجة حول الزوج..


طريقة الاحتضان العلوي:
وتتم الطريقة بأن تستلقى الزوجةعلى ظهرها وتمد رجليها ويديها وينام الزوج عليها وقد فرقت رجليها حتى يتمكن من إدخال القضيب ومن ثم تغلق ساقيها وتفردهما والزوج هو الذي يتحكم وميزة هذه الطريقة انها تجعل المهبل ضيقا جدا كلما اغلقت الزوجة فخذيها اكثر مما يعطي الزوج الفرحة بهذه الضيق


طريقة العجلة:
وهذه الطريقة متعبة للطرفين بحيث تمسك الزوجة طرف كرسي او طاولة ويرفعها الزوج من قدميها بحيث يأتي وسطها واقفا ويتم الايلاج مع تحكمه الكامل بها حيث سيكون فخذيها بيديه لسحبها ودفعها مع امكانية ان تثني قدمها من ركبتها على ظهره للاستناد..
صعبه كثير


طريقة الجلوس الخلفي:
هذه الطريقة ممتعه .. ويجلب جماعا مثيرا وخاصة للزوجة كما انه يريح الزوج من التعب والارهاق وتكون بأن يستلقي الزوج على ظهره وتأتي الزوجة وتجلس عليه كفارسة ولكن ظهرها لوجه الزوج وبذلك تتحكم الزوجة في سرعة الحركة وتتمتع كيفما تريد كما انها تستطيع ان تنزل بظهرها على صدر الزوج الامر الذي يمنح الزوج فرصة مداعبة النهدين بيديه ..



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق